عند حدوث تعب جسدي أو ألم أثناء جلسات التحرر النفسي، فإن ذلك يشير إلى تفاعلات جسدية وعاطفية طبيعية نتيجة تحرير الطاقات العالقة في الجسم.
رأي إحدى العملاء تعاني من نقص الغدة الدرقية ⬇️
و يمكن تفسير الأمر من عدة جوانب
تفريغ الطاقات المكبوتة
المشاعر السلبية (كالخوف، الغضب، الحزن) تخزن في الجسد على شكل توتر عضلي أو انقباضات طاقية، وعند تحريرها، قد يشعر الشخص بألم أو تعب نتيجة خروجها من النظام الطاقي.
إعادة التوازن الطاقي
عند حدوث التحرر، يبدأ الجسم في إعادة ضبط طاقته، وهذا قد يؤدي إلى أعراض مثل:ثقل في الأطراف .. تعب عام. احساس بالخمول أو الإرهاق.. نوبات بكاء أو مشاعر غير مفسرة
تحفيز ذاكرة الجسم
الجسم يحتفظ بذكريات الصدمات العاطفية، وعند العمل على التحرر، قد يتم إعادة تنشيط هذه الذكريات لفترة مؤقتة، مما يسبب الألم في المناطق التي خُزنت فيها الصدمة سابقًا.
مقاومة اللاواعي
في بعض الأحيان، يحدث الألم بسبب مقاومة اللاوعي لعملية التغيير. الهوية القديمة لا تريد أن تتغير، مما يؤدي إلى ظهور أعراض جسدية كوسيلة لعرقلة التحرر .
او تحدث استجابة الجهاز العصبي و تتمثل في ارتعاش الجسم .. وجود الام في الجسد بمناطق مختلفة .. إساس بالحرارة أو البرودة.. تقلصات في العضلات .. شعور بالغثيان أو الدوار
كيف يمكن التعامل مع هذه الأعراض؟
عدم مقاومة الألم: تقبله كجزء من عملية الشفاء.
و ايضا التنفس العميق و شرب الماء يساعد على تفريغ الطاقة السلبية أو شاور بالملح او المشي أو الجلوس على الأرض، يساعد على إعادة التوازن و أحيانًا يستمر التأثير يوم أو يومين، لكن يخف تدريجيًا.
نكون على وعي بان تفريغ الطاقات المكبوتة هو تشافي للجسد و تعافيه افضل من تخزينها بداخل الجسد الطاقي و من ثم تنتقلةالى الجسد المادي و تحدث الامراض
بامكانك حجز جلسة مدفوعه الآن و البدء في التحرر و تفريع المشاعر المكبوتة
⬇️⬇️
اترك رد