“الشم” في بعض التجارب الروحانية الصوفية من احدى تجليات الروحي و يطلق عليه الإدراك الفائق للحواس
ففي بعض التجارب الصوفية والروحانية، يقال إن الشخص الذي يصل إلى مستوى عالٍ من الشفافية الروحية قد يتمكن من شم الروائح الطيبة أو الكريهة التي تدل على حضور كيان روحاني معين أو تشير إلى حالات طاقية خاصة. ومن الأمثلة على ذلك:
الإحساس بروائح كريهة عند وجود طاقات سلبية أو كائنات من عوالم أخرى. فبعض الأولياء والصالحين يقال إنهم يشمون “رائحة الذنوب” أو “رائحة الطاعات” في الأشخاص.
و المعالجين الروحانيين يمكنهم شم روائح الأمراض أو الطاقات العالقة في الجسد الأثيريا حيث ان هناك روائح تدل على وجود اختلال في الطاقة داخل الجسم.
و هناك روائح طيبة لا يمكن تفسيرها مثل المسك والورد، دون أن يكون هناك مصدر مادي و عي لها دلالات عديدة منها التوبة أو الفتح الروحي او قبول الدعاء أو حضور الملائكة.
و لمعرفة المزيد من تجليات الروح
( اكثر من 150 تجلي ) يفسر لك العديد من الامور الغامضة و يسمح لك بالانتقال المقامات وعي أعلى في القرب الالهي
بإمكانك الاشتراك في هذه الدورة ⬇️
اترك رد