نتناول اليوم نية جديدة، وهي نية تيسير الأمور مستمدة من طاقة اسم الله “الفتاح“.
معنى “الفتاح” أنه يفتح كل ما هو مغلق، سواء كانت أبواب العلم، أو أبواب الرزق، أو أبواب الذرية الصالحة، أو أبواب الصحة، وغير ذلك من أبواب الخير.
قد يُفتح لشخص واحد باب العلم، ولآخر باب الغنى، ولثالث باب الذرية الصالحة. وهناك من تُفتح له جميع الأبواب، وفقًا لما يناسب حاله ونواياه. فالأمر يختلف من شخص لآخر، بناءً على النية التي يضعها الإنسان للباب الذي يطمح أن يُفتح له بعد أن كان مغلقًا في حياته.
الأذكار هنا مخصصة لتيسير الأمور، يتم ترديد
“يا فتاح” 889 مرة يوميًا
مع التركيز على باب واحد فقط ترغب في فتحه، وهو الباب الذي تشعر بأنه مغلق ويحتاج إلى تيسير. اجعل نيتك واضحة وأدّ الذكر بإيمان ويقين، وستجد بإذن الله أن الأمور تبدأ بالتحسن، وأن الباب الذي تركز عليه ينفتح أمامك تدريجيًا.
اترك رد